مستشفى نفسي في الكويت و3 أسباب لضعف تخصص الطب النفسي بالكويت

مستشفى نفسي في الكويت مبتغى كل العائلات والأسر التي تعاني من أزمة حقيقية مع المريض النفسي من أفراد العائلة، وللأسف أجمعت كل الدراسات والبيانات الإحصائية على أن أعداد المرضى النفسيين بالمنطقة العربية تزداد بشكل ملحوظ، ويرجع ذلك إلى الكثير من العوامل البيئية والاجتماعية، فضلًا عن الاضطرابات النفسية المرتبطة بالوقوع في حظيرة الإدمان، لذلك أصبح البحث عن مستشفى نفسي في الكويت من اهتمامات أي شخص مصاب بمرض أو اضطراب نفسي، ولكن هل مستشفيات العلاج النفسي في الكويت خيار أمثل ؟

حقيقة علينا الاعتراف بها وهي أن المستشفيات والمراكز النفسية بالكويت لا تقدم خدمات كاملة للمرضى النفسيين، بل أنها تقدم خدمة طبية تقتصر على الاستشارة والرعاية الأولية فقط للمرضى النفسيين، لذلك بحثك عن مستشفى نفسي في الكويت لا يحقق لك مبتغاك، عليك بالنظر في الحلول والبدائل الأخرى وأجمع الأطباء على طلب العلاج في الخارج، وتحديدًا في مصر الرائدة بكوادرها الطبية في مجال الطب النفسي، كما أنها من الدول العربية القريبة من الكويت وأسعار العلاج داخلها أقل بكثير مقارنة بالأسعار في الكويت.

العلاج النفسي في الكويت

مع بداية حديثنا عن مستشفى نفسي في الكويت سنوضح طبيعة العلاج النفسي في الكويت، منذ عام 1991 ميلاديًا وبدأت الحكومة الكويتية في إجراء تغييرات جذرية في تخصص الطب النفسي، وذلك لأن الرعاية النفسية بالكويت كنت تقتصر على الرعاية والتشخيص الأولي، وبالتالي المراكز والمستشفيات والمصحات لا تقدم خدمة علاجية متكاملة لمساعدة المرضى النفسيين بالشكل المطلوب، بالإضافة إلى ندرة المصحات والمراكز والمستشفيات المتخصصة التي تشارك في معالجة المرضى النفسيين في العديد من المناطق.

لذلك وقع على الحكومة والدولة عبء ومسؤولية تطوير مجال العلاج النفسي، وحاولت جاهدة العمل على توفير المراكز والمصحات والمستشفيات الخاصة بمجال الطب النفسي، ولكن مع ظل تزايد حالات الاضطراب النفسي والعقلي أصبحت المراكز، والمستشفيات النفسية غير قادرة على استيعاب جميع المرضى النفسيين، لذلك على الرغم من الجهود المبذولة إلا أن الوضع بحاجة إلى المزيد من التطور، لذلك دولة الكويت أمامها العديد من السنوات حتى تتمكن من توفير متطلبات واحتياجات المرضى النفسيين.

والجدير بالذكر أن العامل الأساسي في تدهور مجال العلاج النفسي في الكويت هي الخبرات الطبية الضعيفة، وقلة الخبرة التي ترجع إلى حداثة التخصص النفسي في الكويت، وعلاوة على ذلك، نقص أعداد الطلاب الذين يفضلون دراسة تخصص الطب النفسي، وهناك العديد من قوائم الانتظار في المستشفيات والمراكز الطبية لعلاج الطب النفسي.

هل العلاج النفسي في الكويت الخيار الأمثل؟

هل العلاج النفسي في الكويت الخيار الأمثل؟ هذا التساؤل من أبرز التساؤلات التي تطرح في الآونة الأخيرة، تحدثنا بالتفصيل عن طبيعة العلاج النفسي في الكويت التي تعاني من نواقص عديدة، لذا خيار العلاج النفسي في الكويت لا يعد الخيار الأمثل، لأن المرضى النفسيين يحصلون على خدمة نفسية ناقصة.

وبالتالي بدأ المرضى النفسيين في البحث عن بديل للخدمة النفسية الناقصة في الكويت، ولتفادي قوائم الانتظار الطويلة في مستشفى نفسي في الكويت بالتوجه إلى العلاج خارج البلاد، وأغلب التوصيات كانت من نصيب العلاج النفسي في مصر التي تشتهر بخبراتها، وكوادرها الطبية وتحقيقها أعلى نسبة شفاء على مستوى الشرق الأوسط.

مستشفى نفسي في الكويت

مستشفى نفسي في الكويت هذا الموضوع أصبح حديث كل أسرة عربية تشتكي من مشكلة المرض النفسي، وخاصة أن الفئات العمرية الصغيرة من الأبناء أصبحوا أكثر احتمالية للإصابة بأي نوع من الأمراض والاضطرابات النفسية، ولكن الطب النفسي في الكويت لا يحقق الهدف من العلاج، كما أن مستشفيات العلاج النفسي في الكويت تقدم خدمة طبية ناقصة، فلا تهتم سوى بالرعاية الأولية بالمرضى النفسيين ووضع التشخيص المبدئي للحالة، لذلك عاجزة عن توفر الخدمة العلاجية الكاملة والمطلوبة للاستشفاء النفسي.

مستشفى نفسي في الكويت لا تعد خيار أمثل لمن يبحث عن العلاج النفسي الفعال، وذلك لأن الكوادر الطبية لا تتمتع بالكفاءة التي تؤهلهم لعلاج المرضى النفسيين، فلا يمكن لمريض اضطراب نفسي مزمن أن يتلقى العلاج المناسب للتعافي، والكثير من المرضى يشكون من هذا الخلل والنقص في الخبرات والكفاءات داخل مستشفى نفسي في الكويت، من رأيك ما هو الحل المناسب لهذه المشكلة؟

 

أفضل مستشفى نفسي في الكويت

مبتغى كل مريض نفسي الوصول إلى علاج فعال وسريع يخلصه من آلامه النفسية بسبب الاضطراب العقلي والذهني، ولأن الاضطرابات النفسية لها العديد من الجوانب السلبية يكون المريض بحاجة إلى الرعاية الدائمة والخدمة العلاجية الكاملة، وللأسف العلاج النفسي في الكويت على الرغم من تطوره في الآونة الأخيرة، إلا أنه يقدم خدمة نفسية ناقصة داخل المراكز والمستشفيات والمصحات النفسية.

لذلك ينصح دائمًا بالتوجه إلى العلاج خارج البلاد وتحديدًا مصر التي تستقبل المرضى النفسيين من مختلف بقاع الأرض، والخبر الأجمل للمرضى النفسيين من الكويت أن أشهر وأكبر المراكز النفسية في مصر تابع لأفضل استشارية نفسية، ومتخصصة تعديل سلوك كويتية وهي الدكتورة منى اليتامي، وبالتالي مركز CHOOSE للطب النفسي وعلاج الإدمان هو خيارك الأمثل لتفادي قوائم الانتظار والخدمة النفسية الناقصة في مستشفى نفسي في الكويت.

الجدير بالذكر أن مستشفى CHOOSE للطب النفسي وعلاج الإدمان تعد شريكة رسمية في مجال الطب النفسي بالكويت، حيث تسير على البروتوكول علاجي متطور وحديث مما جعلها من المستشفيات النفسية الرائدة بمجال الطب النفسي، كما أنها محل ثقة لدى العائلات والأهالي والمواطنين في الكويت، فلا تتوان في التواصل معنا لمساعدة وخدمة علاجية متكاملة.

مستشفى نفسي في الكويت
مستشفى نفسي في الكويت

تعرف على مراكز العلاج النفسي في الكويت

دكتور نفسي انستقرام بالكويت

التحديات التي تواجه العلاج داخل مستشفى نفسي في الكويت جعلت بعض المرضى النفسيين يحثون عن دكتور نفسي انستقرام، فالاستشارات النفسية أونلاين أصبحت بديل مناسب بالنسبة للعديد من المرضى، كما أن الجيل الحالي يبحث دائمًا عن السرعة واستخدام وسائل التطور التكنولوجي لحل أي مشكلة تعترض طريقه، ولذلك الاستشارات النفسية عن بعد كانت بديلة عن خدمة العلاج في المراكز والمستشفيات النفسية بالكويت.

المشكلة في اختيار هذا البديل أن الكثير من الاضطرابات النفسية والعقلية لا يمكن علاجها عن بعد، لأن المريض يحتاج إلى رعاية دائمة وتناول أدوية تحت إشراف طبيب، كما أن التشخيص عن بعد يحتمل الخطأ بسبب تداخل الأعراض الجانبية للاضطرابات العقلية، وعلاوة على ذلك، هناك أشخاص يمارسون مهنة الطب النفسي بدون وجه حق فلا يمتلكون شهادات طبية بهذا المجال.

والخطر الأكبر الناتج عن الاستشارات النفسية عن بعد هو الوقوع في عبودية إدمان الأدوية النفسية، قد يصف المعالج النفسي الدواء دون أن يحدد الجرعة المناسبة وتلك الأدوية تسبب الاعتياد الذهني، لذلك لا يفضل الأطباء الاستشارات والعلاج النفسي عن بعد، عليك بالبحث الجاد عن مركز أو مصحة علاجية توفر خدمة نفسية كاملة خارج حدود الكويت.

أفضل دكتور نفسي في الكويت

حديثنا عن مستشفى نفسي في الكويت يحتم علينا ذكر من هو أفضل دكتور نفسي في الكويت، حداثة تخصص الطب النفسي في الكويت جعل الأطباء والاستشاريين، والكوادر المهنية لا تمتلك الكفاءة والخبرة المطلوبة لتقديم الخدمة العلاجية الكاملة، لذا من الصعب الوصول إلى أفضل دكتور نفسي في الكويت، ننصحك بالتحدث إلى مركز CHOOSE للطب النفسي وعلاج الإدمان.

الفريق الطبي للمركز مكون من أفضل الأطباء والاستشاريين والمتخصصين في مجالات الطب النفسي، وعلاوة على ذلك، الخبرة والكفاءة العملية تصل إلى أكثر من 25 عامًا، بالإضافة إلى إشراف الدكتورة منى اليتامي أفضل استشارية نفسية، ومتخصصة تعديل سلوك لحصوله على دبلومة العلاج المعرفي السلوكي (CBT).

أفضل دكتور نفسي بالكويت للمراهقين و4 أنواع من الاضطراب النفسي عند المراهقين

أسعار العلاج النفسي في الكويت

مستشفى نفسي في الكويت لا تزال بحاجة إلى المزيد من الوقت لتكون قادرة على توفير خدمة علاجية كاملة، فالرعاية الأولية والتشخيص والاستشارة المؤقتة هي خدمة نفسية ناقصة تقدمها مراكز ومستشفيات العلاج النفسي في الكويت، لذلك لا تعد حل مثالي للتعافي من آلام المرض النفسي، وإلى جانب ذلك أسعار العلاج مرتفعة للغاية.

ندرة مراكز ومستشفى نفسي في الكويت جعلت أسعار العلاج باهظة جدًا، لذلك أصبحت خدمة العلاج النفسي الخاص بالكويت تقتصر على فئات محدودة جدًا، على الرغم من عدم تقديم خدمة علاجية متميزة، بينما الأسعار بالمصحات والمراكز والمستشفيات الحكومية تكون منخفضة، ولكن أمام قائمة انتظار طويلة فضلًا عن الخدمة العلاجية الغير فعالة لعدم توافر الكوادر الطبية التي تتمتع بالكفاءة والخبرة.

خلاصة الحديث عن مستشفى نفسي في الكويت:

مستشفى نفسي في الكويت لا تعد خيار أمثل لمن يبحث عن العلاج النفسي الفعال، وذلك لأن الكوادر الطبية لا تتمتع بالكفاءة التي تؤهلهم لعلاج المرضى النفسيين، كما أن الطب النفسي في الكويت أمامه سنوات طويلة للوصول إلى المستوى المطلوب، لذا التوجه إلى العلاج خارج البلاد هو الخيار الأمثل، ومصر تقدم لك أفضل خدمة علاجية متكاملة لكل حالات المرض النفسي داخل أفضل، وأهم المراكز النفسية وهو مركز CHOOSE للطب النفسي وعلاج الإدمان.

مصدر1 

مصدر2 

مصدر3

شارك المقال