تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت

تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت وكيفية الوصول إلى طبيب نفسي متخصص وذو وخبرة، حيث أن مشكلة المرض النفسي لم تعد كما في سابق العهد بل الآن تستحوذ على اهتمام العديد من الأشخاص، ولكن في ظل هذا التطور والتكنولوجيا هل من السهل الوصول إلى طبيب نفسي بالكويت، فالبلاد العربية أصبحت من أكثر الدول شكوى من انتشار الأمراض والاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب والقلق والتوتر وغيرها، والتي تتفاقم إلى حد المعاناة مع بعض الاضطرابات الأخرى مثل ثنائي القطب والفصام والذهان، ولم ينقذني مع هذا الأمر سوى تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت كانت على مستوى من الخبرة والكفاءة، وبالفعل ساعدتني كثيرًا في إطار إعادة تأهيلي نفسيًا وسلوكيًا واجتماعيًا.

الطب النفسي بالكويت

لكوني شخص مطلع ومحب للقراءة قبل بدء تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت جعلتني أبحث في تطور كادر الطب النفسي بدولة الكويت، وللأسف جميع المقالات والأبحاث التي وجدتها تشير إلى أن مجال الطب النفسي في الكويت لا يزال بحاجة إلى الخبرة والمؤهلات والخبرات الدقيق، حيث أن الطبيب النفسي يرى أن الاضطراب، أو المرض النفسي له علاقة وثيقة بالخلل الدماغي أو الهرموني أو مرتبط بالجينات والوراثة أو بسبب ظروف الحياة القاسية، لذا من المهم جدًا العمل على علاج وتصليح المريض النفسي نفسيًا وجسديًا من الداخل.

أما مجال الطب النفسي بالكويت من المجالات الحديثة لذا أصبح نقص الكوادر الطبية حقيقة واقعة، ومع استمرار الارتفاع بأعداد مرضى الاضطرابات النفسية بالكويت سعت الحكومة إلى محاولة توفير خدمات، ومصحات وكوادر طبية من وأخصائيين و أطباء واستشاريين لأجل احتواء المرضى النفسيين، ومن ضمن الإجراءات التي تم اتخاذها التالي:

  • العمل على استقدام خبرات طبية وكوادر مهنية من الخارج من أجل مساعدة الكوادر النفسية بالكويت على اكتساب الخبرة وتعزيز الكفاءة.
  • تشجيع الطلاب بكليات الطب على الالتحاق بقسم الطب النفسي.
  • إرسال عدد من البعثات الخارجية لتكون مساهمة في سد الفجوة بتخصص الطب النفسي بالكويت.
  • كذلك العمل على تطوير جامعات الطب النفسي.
  • أيضًا تخصيص فترات تدريب للتطبيق داخل المستشفى الحكومي للطب النفسي بالكويت.

وباتباع هذه الخطوات استطاع الطبيب النفسي في الكويت اكتساب الخبرات والكفاءات، ولكن حدوث ذلك كان بمعدل بطيء جدًا ومجال الطب النفسي يحتاج إلى اكتساب خبرات طويلة، وكفاءات عالية على المستوى الأخصائي والاستشاري والطب النفسي لمعالجة المرضى النفسيين أصحاب الاضطرابات المزمنة، أو تقديم العلاجات طويلة الأمد، وساعدتني هذه المعلومات كثيرًا في تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت.

متى تحتاج إلى دكتور نفسي بالكويت ؟

تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت بدأت عندما شعرت ببعض العلامات الغريبة والسلوكيات الشاذة عن الطبيعي، وهنا بحثت عن سؤال متى يحتاج الإنسان لطبيب نفسي، وظهرت مجموعة من العلامات كما يلي:

  • الوحدة وتجنب الأصدقاء والأهل.
  • الانعزال والانسحاب الاجتماعي.
  • ردود الأفعال العنيفة لأقل سبب.
  • نوبات عصبية وتشنجات.
  • ظهور علامات القلق والتوتر.
  • كذلك احتمالية ظهور أعراض اضطراب تعاطي المخدرات.
  • العصبية والانفعال.
  • الاندفاع والتهيج.
  • الهوس وجنون العظمة.
  • انخفاض الطاقة والانسحاب من المناسبات.
  • علامات الاكتئاب الحاد.
  • الحزن والكآبة.
  • نوبات من الذعر والهلع.
  • الغضب.
  • تشتت الانتباه وفرط الحركة.
  • اضطرابات النوم مثل الأرق.
  • الهلاوس والأوهام.
  • سيطرة الميول الانتحارية.

أفضل دكتور نفسي بالكويت للمراهقين و4 أنواع من الاضطراب النفسي عند المراهقين

تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت

نأتي الآن لتفاصيل تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت، أنا شاب في سن الـ27 عامًا، قبل أن أخوض هذه التجربة كنت شاب منعم بحياة هادئة ومستقرة إلى حد كبير، وكنت دائم القراءة إلى جانب والدي وعلاقته به أصبحت أقوى بعد وفاة والدتي منذ 5 سنوات، ولكن بعد وفاة والدي أصبحت وحيدًا وشخص غير قادر على الاستمتاع بالحياة، وفي تلك الأثناء ظهرت بعض العلامات مثل الخوف من الذهاب إلى العمل أو الخروج من البيت، وتجنب الأصدقاء ونوبات من الغضب والانفعال دون سبب، ولم أكن قادر على مساعدتي حالي على الخروج من هذه الحالة لذا قررت طلب المساعدة، وبدء تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت.

أعتقد أن التفكير في طلب المساعدة من طبيب نفسي جعلني في حيرة من أمري، وذلك للبحث عن أفضل دكتور نفسي، وبسبب حبي الشديد للإطلاع والقراءة بحث عن أفضل الأطباء النفسيين بالكويت، وبدأت في تقييم آراء المرضى ونتائج التعافي إلى أن قررت الذهاب إلى مركز CHOOSE للاستشارات النفسية التابعة لأفضل استشارية نفسية الدكتورة منى إبراهيم اليتامي.

تعرف على عيادة طب نفسي الكويت 

تجربتي مع الدكتورة النفسية واسئلتها

تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت بدأت بجلسة استشارية لتقييم وتحديد الحالة النفسية، حيث بدأت الدكتورة بالسلام والترحيب، وخلال الجلسة الأولى طرحت مجموعة من الأسئلة من أبرزها التالي:

  • أرى أنك تعاني من التوتر و القلق ما السبب؟
  • ما هو سبب مجيئك إلى هنا؟
  • هل سبق لك زيارة طبيب نفسي من قبل؟
  • هل تعلم ما هي أسباب مشكلتك؟
  • هل استخدمت أي أدوية أو عقاقير للعلاج النفسي؟
  • كيف يكون مزاجك اليومي مع الروتين اليومي؟
  • ما هو شعورك الداخلي تجاه مشكلتك؟
  • ما هي أفضل الحلول التي توصلت إليها لحل مشكلتك؟
  • ما هي الطرق العلاجية التي تتوقع أن أتبعها معك؟
  • ما هي السلوكيات أو العادات التي تشعرك بالراحة النفسية؟
  • كيف كنت تفكر في جلستك النفسية الأولى؟

والحقيقة أن جميع الأسئلة التي طرحت كان بحاجة إلى أجوبة طويلة، وبالطبع عندما قرأت عن هذا الأمر اكتشفت أنه الأسلوب الدارج والعام لأطباء النفسيين، وذلك لمساعدة المريض النفسي على الشعور بالراحة والتحدث بشكل كافي، لتبدأ بالفعل تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت.

تجربتي مع الأدوية النفسية

تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت كانت مقسمة إلى قسمين الأول هي جلسات العلاج النفسي، أم القسم الثاني وهي الأدوية والعقاقير النفسية وأعتقد أنه الجزء المخيف بالنسبة لجميع المرضى النفسيين، فلا يشعرون بالراحة حيال تناول هذه الأدوية، ويعتقدون أنها ستزيد من تفاقم المشكلة بدلا من العلاج، فضلًا عن الخوف من الوقوع في فخ الإدمان.

وبالفعل أن كنت أحد هؤلاء الأشخاص حيث قرأت ان الأدوية النفسية أغلبها يسبب الإدمان، ولكن ما يميز تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت أنني طرحت سؤال هل الأدوية النفسية مفيدة، والدكتورة أخبرتني أنها جزء أساسي في إحراز تقدم سريع وملحوظ، وخاصة في ظل الحصول على علاج نفسي وتأهيل سلوكي بجانبها.

وأشارت الدكتورة إلى أنه من الخطأ الفادح بالنسبة للكثير من الأطباء هو الاعتماد على الأدوية النفسية فقط، وذلك ما يؤدي في كثير من الأحيان إلى الاعتماد والإدمان على الأدوية، وعلى الجانب الآخر من يستخدم الجلسات النفسية فقط لا يحقق أي نتيجة لعدم تصحيح الخلل الدماغي أو الهرموني المتسبب في هذا الاضطراب.

وأوضحت أن الدمج ما بين العلاج النفسي والأدوية هو الحل الأمثل لجميع المرضى النفسية، وبهذه الطريقة يمكن حل المشكلة من جذورها، ولكن من الضروري اعتماد الطبيب النفسي على طرق علاجية حديثة وبرامج تشخيص دقيقة لاختيار ما هو أفضل ليتناسب مع حالة المريض.

أفضل عيادات الطب النفسي في الكويت … و5 معايير لأفضل دكتور نفسي

دكتور نفسي في الكويت مجانا

تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت جاءت بعد محاولات عديدة للبحث عن طبيب نفسي بالمجان داخل الكويت، والحقيقة أن دولة الكويت توفر عدد من المستشفيات الحكومية المتخصصة في مجال الطب النفسي، مثل المستشفى العام مبارك الكبير ومستشفى الصباح للصحة النفسية ومستشفى الأميري للطب النفسي، وهي من العيادات المجانية التي توفر خدماتها تحت إشراف طبي متخصص وشامل بطريقة آمنة، وخلاف ذلك من المستحيل الوثوق في أي طبيب نفسي مجانا في الكويت إلا بعد التأكد من توافر التراخيص والشهادات المعتمدة.

ولكن مشكلة العلاج النفسي بالمجان في الكويت أنه مزدحم بالمرضى، وهناك العديد من قوائم الانتظار، ناهيك عن ابتعاد المستشفيات المجانية عن بعض المدن مما يتطلب من المرضى السفر، إلى جانب الضغط الواقع على المريض النفسي والأسرة بسبب النظرة المجتمعية حسب ثقافات وعادات وتقاليد راسخة توصم المريض النفسي بالعار، ولكثرة الأسباب التي تجعل من خدمة العلاج النفسي بالمجان داخل الكويت، قررت البحث عن أفضل عيادة نفسية في الكويت بالطبع التقارير والتقييمات هي المعيار الذي ساعدني على التحديد، وتواصلت مع عيادة CHOOSE للاستشارات.

نهاية حديث اليوم عن تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت:

تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت ساهمت في تخليصي من معاناتي مع الاكتئاب سيطرة الميول الانتحارية، وأعتقد أن تجربتي مع الاكتئاب واحدة من ملايين التجارب الأخرى، والتخلص من الاضطراب النفسي يعتمد بشكل أساسي على خبرة وكفاءة الكادر الطبي الذي يقدم لك المساعدة، ومن خلال تجربتي مع دكتورة نفسية في الكويت أنصح بالتواصل مع عيادة CHOOSE للاستشارات النفسية، يوجد طاقة طبي متمرس وخبرات وكفاءات عالية وبرامج وبروتوكولات علاجية حديثة، وخدمات شاملة ودقيقة فلا تردد في التواصل معنا.

مصدر1 

مصدر2 

مصدر3

شارك المقال